خدمات زراعية كفؤة تلبي احتياجات المواطنين بجودة عالية وفعالية..
اقرا المزيد
تنظم عمل القطاع وتحقق النهوض للقطاع الزراعي
توقيع اتفاقية في الديوان الملكي الهاشمي لإنشاء البنك الوطني للبذور
طلب استيراد بذور
طلب استيراد معدات زراعية
برنامج دعم تشجير الأراضي
مطاعيم الأحصنة
تُمثل الغابة مَحمية بمساحة 20,000 دونم، تنتشر فيها أنواع مُختلفة من الحيوانات والمخلوقات الحية بما في ذلك 500 غزال جبلي وعدد آخر من الأيائل السمراء الأوروبية والأراوي المشرقية و4,000 طير بري تضم 40 نوعاً منها الطاووس والحجل والحبش بالإضافة إلى بعض الثدييات مثل الذئاب الرمادية والضباع المخططة والثعالب الحمراء والقطط البرية وخز الزان والغرير الأوروبي. كما تضم تنوعاً نباتياً عالياً، فيَتجاوز عدد أنواع النبات فيها 100 نوع، من بينها 13 نوعاً طبياً و13 نوعاً نادراً و4 أنواع مُهددة، كما تبلغ كثافة الغطاء النباتي فيها 90%. تحوي غابة برقش عدداً كبيراً جداً من الأشجار يُقدر بمليوني شجرة، وتنتمي هذه الأشجار إلى أنواع مثل السنديان والبلوط والزعرور والبطم، والعديد منها هيَ أشجار قديمة يَعود عُمرها إلى أكثر . تَقع غابات برقش على جبل ضخم يُقدر عمره
محمية دبين إحدى المحميات الطبيعية في الأردن الموجودة في محافظة جرش شمال العاصمة عمّان، تمتد على مساحة 8.5 كيلومتر مربع من المناطق الجبلية. تأسست عام 2004، تعتبر دبين من أكثر المنطقة جفافاً في العالم التي ينمو فيها الصنوبر الحلبي، حيث يقارب معدل هطول الأمطار يقارب 440 مليمتراً في السنة. تتوسط المحمية الغابة وتتوزع أنواع ألأشجار حسب مستوى ارتفاعات الغابة. في المنطقة المنخفضة يوجد وبشكل كثيف الصنوبر الحلبي، مع وجود عدد من الأشجار المعمرة. أما في المنطقة المتوسط يتواجد نوع من البلوط بالإضافة إلى الصنوبر. أما في المستوى العلوي من الغابة يكثر البلوط دائم الخضرة. كما تنتشر أنواع أخرى من الأشجار مثل شجر(القطلب) والفستق الحلبي والزيتون البري، بينما تتميز أرضية الغابة بوجود الأوركيد وأنواع أخرى من النباتات.
تقع محمية غابات عجلون على مرتفعات محافظة عجلون شمالي العاصمة عمان، وتغطي هذه المحمية مساحة ما يقارب 13 كيلو متر2. ويحيط بها أشجار البلوط و الصنوبر والخروب والفراولة البرية والفستق البري. و تعتبر هذا الأشجار مهمة بالنسبة للسكان المحلين باعتبارها مصدر للحطب ومنظر طبيعي جميل وفي أحيانٍ كثيرة لأغراض علاجية وكطعام. وقد شهدت مدينة عجلون على مر العصور استيطان حضارات بشرية بسبب مناخها المعتدل وغاباتها الكثيفة وتربتها الخصبة. و يظهر هذا جلياً في المواقع الأثرية المنتشرة في الغابات والقرى المحيطة بها. وتعتبر هذا المحمية مكان يضم النباتات والحيوانات البرية إضافة إلى كونها مكان ينعم بالهدوء ويستطيع المرء التمتع بجمال الطبيعية فيه. ويعتبر كل من حيوان الضبع المخطط وخز الزان والنيص المتوج من الحيوانات التي يندر العثور